[ودع المنتخب المصري كأس العالم للشباب بالسقوط في فخ الهزيمة أمام كوستاريكا بهدفين من دون رد في دور الـ16 يوم الثلاثاء.
وسجل خوسيه مينا الهدف الأول لكوستاريكا في الدقيقة 21، وضاعف النتيجة ماركوس أورينا للضيوف في الدقيقة 88.
وحقق المنتخب الكوستاريكي أفضل نتائجه في تاريخ كأس العالم للشباب بوصوله لدور الثمانية لأول مرة في تاريخه.
وينتظر الفريق الكوستاريكي مواجهة الفائز من فنزويلا والإمارات يوم السبت في دور الثمانية من كأس العالم.
وفضل التشيكي ميروسلاف سوكوب المدير الفني لمنتخب مصر بداية المباراة بمحمد طلعت مهاجم وحيد وخلفه حسام عرفات وأحمد شكري صانعي ألعاب.
بداية مبشرة
بدأ المنتخب المصري بشكل جيد على الجانب الهجومي ومنحت مراوغات شكري وتحركات شهاب الدين أحمد أفضلية لأصحاب الأرض.
وفي الدقيقة السادسة راوغ طلعت ودخل منطقة جزاء المنافس وسدد أعلى مرمى إستبان ألفاردو حارس مرمى كوستاريكا.
وكثفت مصر من الضغط على وسط ملعب الضيوف وسقط الثلاثي الهجومي كثيرا لمساعدة وسط الملعب مما منح الكثافة العددية للمصريين.
وكاد طلعت أن يضع الفراعنة في المقدمة في الدقيقة 19 عندما حول عرضية إسلام رمضان برأسه في اتجاه المرمى ولكن ألفاردو أنقذ مرماه.
خطأ دفاعي وهدف
استغلت كوستاريكا أخطاء التمركز الدفاعي المصري من خلال ركلة حرة من الجبهة اليمنى حولها ديفيد جوزمان تصل إلى أورينا الذي ارتطت برأسه لتصل إلى مينا غير المراقب وأودعها في الزاوية اليمنى لمرمى علي لطفي
وحاول شكري المرور في الدقيقة 30 من الجبهة اليمنى وسدد ولكن الكرة تعلو مرمى كوستاريكا.
وهبط أداء الفريقين بشكل كبير حتى انتهى شوط المباراة الأول بتقدم المنخب الأمريكي الشمالي بهدف.
محاولات فاشلة للتعويض
مع بداية الشوط الثاني رغب سوكوب في تكثيف قدراته الهجومية بالدفع بمصطفى سليم "عفروتو" وأحمد فتحي "بوجي" بدلا من شكري وعرفات في الدقيقة 52.
وحول سوكوب هجوم المنتخب من مهاجم ويساعده لاعبين إلى مهاجمين بدخول بوجي إلى جوار طلعت.
وفي هذا الوقت أغلقت كوستاريكا المساحات الدفاعية أمام مصر معتمدة على الهجمات المرتدة التي كادت أن تسفر عن هدف آخر عن طريق دييجو مادريجال الذي انفرد بلطفي ولكنه سدد على يمين المرمى المصري.
واستمر الأداء المصري فاقدا للتنظيم والذي كاد أن يكلف الفريق نتيجة أقل عن طريق الهجمات المرتدة.
ونزل مصطفى جلال بدلا من هشام محمد في الدقيقة 75 وكاد أن يسجل من أول لمسة عندما حول ركنية عفروتو برأسه ولكن حادت عن مرمى كوستاريكا.
وأطلق عفروتو النشيط تسديدة جيدة من ركلة ثابتة في الدقيقة 84 ولكن ألفاردو أبعدها عن شباكه.
وفي الوقت الذي يبحث فيه المصريين عن التعادل أطلق أورينا رصاصة الرحمة على الفراعنة بهدف ثاني من تسديدة سكنت أعلى الزاوية اليمنى لمرمى لطفي .
وسجل خوسيه مينا الهدف الأول لكوستاريكا في الدقيقة 21، وضاعف النتيجة ماركوس أورينا للضيوف في الدقيقة 88.
وحقق المنتخب الكوستاريكي أفضل نتائجه في تاريخ كأس العالم للشباب بوصوله لدور الثمانية لأول مرة في تاريخه.
وينتظر الفريق الكوستاريكي مواجهة الفائز من فنزويلا والإمارات يوم السبت في دور الثمانية من كأس العالم.
وفضل التشيكي ميروسلاف سوكوب المدير الفني لمنتخب مصر بداية المباراة بمحمد طلعت مهاجم وحيد وخلفه حسام عرفات وأحمد شكري صانعي ألعاب.
بداية مبشرة
بدأ المنتخب المصري بشكل جيد على الجانب الهجومي ومنحت مراوغات شكري وتحركات شهاب الدين أحمد أفضلية لأصحاب الأرض.
وفي الدقيقة السادسة راوغ طلعت ودخل منطقة جزاء المنافس وسدد أعلى مرمى إستبان ألفاردو حارس مرمى كوستاريكا.
وكثفت مصر من الضغط على وسط ملعب الضيوف وسقط الثلاثي الهجومي كثيرا لمساعدة وسط الملعب مما منح الكثافة العددية للمصريين.
وكاد طلعت أن يضع الفراعنة في المقدمة في الدقيقة 19 عندما حول عرضية إسلام رمضان برأسه في اتجاه المرمى ولكن ألفاردو أنقذ مرماه.
خطأ دفاعي وهدف
استغلت كوستاريكا أخطاء التمركز الدفاعي المصري من خلال ركلة حرة من الجبهة اليمنى حولها ديفيد جوزمان تصل إلى أورينا الذي ارتطت برأسه لتصل إلى مينا غير المراقب وأودعها في الزاوية اليمنى لمرمى علي لطفي
وحاول شكري المرور في الدقيقة 30 من الجبهة اليمنى وسدد ولكن الكرة تعلو مرمى كوستاريكا.
وهبط أداء الفريقين بشكل كبير حتى انتهى شوط المباراة الأول بتقدم المنخب الأمريكي الشمالي بهدف.
محاولات فاشلة للتعويض
مع بداية الشوط الثاني رغب سوكوب في تكثيف قدراته الهجومية بالدفع بمصطفى سليم "عفروتو" وأحمد فتحي "بوجي" بدلا من شكري وعرفات في الدقيقة 52.
وحول سوكوب هجوم المنتخب من مهاجم ويساعده لاعبين إلى مهاجمين بدخول بوجي إلى جوار طلعت.
وفي هذا الوقت أغلقت كوستاريكا المساحات الدفاعية أمام مصر معتمدة على الهجمات المرتدة التي كادت أن تسفر عن هدف آخر عن طريق دييجو مادريجال الذي انفرد بلطفي ولكنه سدد على يمين المرمى المصري.
واستمر الأداء المصري فاقدا للتنظيم والذي كاد أن يكلف الفريق نتيجة أقل عن طريق الهجمات المرتدة.
ونزل مصطفى جلال بدلا من هشام محمد في الدقيقة 75 وكاد أن يسجل من أول لمسة عندما حول ركنية عفروتو برأسه ولكن حادت عن مرمى كوستاريكا.
وأطلق عفروتو النشيط تسديدة جيدة من ركلة ثابتة في الدقيقة 84 ولكن ألفاردو أبعدها عن شباكه.
وفي الوقت الذي يبحث فيه المصريين عن التعادل أطلق أورينا رصاصة الرحمة على الفراعنة بهدف ثاني من تسديدة سكنت أعلى الزاوية اليمنى لمرمى لطفي .